الانتظار قدر الإنسان في حياته، قد يكون دقيقة أو ساعة وقد يدوم أيّاما وحتى سنوات، وليس الإشكال في أن يكون على الإنسان عيشُ لحظاتِ انتظارٍ في حياته، على غرار وقوفه بمحطّة الحافلات أو قاعة الطّبيب، وكذا انتظاره نتائج المسابقات والامتحانات.. لكنّ السؤال هو: كيف سيعيش الإنسان لحظات انتظاره؟ وهل ثمّة علم يعنى بالإجابة على هذا السؤال؟ وهل من دراسات في “الانتظار”؟ ثم كيف نَظَر الإسلام للانتظار في حياة الإنسان؟
تابعوا حلقة الانتظار لنتعرّف على هذا سويّا: