هناك وهم عند كثير من الناس خُلاصته أن الحياة تنقسم إلى عبادة وما سواها، على شاكلة قولهم: دع ما لقيصر لقيصر وما للّه للّه، وعلى هذا الأساس يجعلون للعبادة وقتا محدّدا نحوٌ أوقات الصّلاة الخمسة، وشهر العبادة رمضان، وغيرها.. فما مدى صحّة هذا الزّعم، هل العبادة في الإسلام حقّا لها وقت محدّد من حياة الإنسان تنقضي بانقضائه، وتُستَأنف بحلوله؟ كيف يرى الشَّارع الحكيم للعبادة في حياة الإنسان؟؟
تابعوا حلقة الزّمّن والعبادة لنتعرّف على هذا سويا: