قال الله تعالى : (رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ) الرحمن/ 17 ، وقال تعالى : (رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ) الصافات/ 5 ، وقال سبحانه : (فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ) المعارج/ 40، 41 ، وقال سبحانه : (رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا) المزمل/ 9. فهل هو مشرق أم مشرقين أم أكثر؟ ثم إنّ من المعلوم عن الله عزّ وجلّ أنّه لا يربط باسمه إلا ذو جلل وأهمّية، فما مكانة المشرق والمغرب هنا ليذكرا؟ وهل لمعرفتهما أثر في حياة الإنسان وسلوكه؟
تابعوا حلقة “ربّ المشرقين وربّ المغربين“ لنتعرّف على هذا سويّا: