دعوى “تأسيس علم جديد” (علم الزمن والوقت)

بسم الله الرحمن الرحيم 

دعوى “تأسيس علم جديد” 

(علم الزمن والوقت) 

من يرفع الدعوى؟ 
– بعد ثلاثة عقود من الاشتغال العلمي/العملي بالزمن والوقت. 
– بعد ثلاثة أعوام من التفرغ لوضع أسس “علم الزمن والوقت”. 
– ومع التخطيط والبرمجة لعقد من الزمان في هذا السياق(1444-1454هـ/2022-2032م)  
– يرفع د.محمد باباعمي دعوى تأسيس علم جديد “علم الزمن والوقت”؛ بمساعدة ثلة من الباحثين من قسم إنتاج المعرفة، معهد المناهج (ضمن نموذج الرشد).. 

لمن ترفع الدعوى؟ 
– نظرا لغياب “جهة بحثية واعتبارية” ترفع إليها مثل هذه الدعوى (هيئة، مركز، أكاديمية، جامعة معيارية، مؤسسة تصنيف العلوم، مكتبة عالمية…). 
– ولأنه ليس من قبيل الاختراعات فتسجل في مكاتب تسجيل البراءات، وليس منتجا فنيا فيسجل في الديوان الوطني لحقوق الملكية، وإنما هو “علم”، والعلم في سياقنا الحضاري اليومَ لا يجد الوجهة المعنية بذلك. 
– نتوجه إلى “جماعة علمية”، و”عقل جمعي”، إلى “الضمير الجمعي للأمة”… بهذه الدعوى العلمية. 

التقليد العلمي: 
يرسي معهد المناهج “تقليدا علميا”، متمثلا في صياغة “النموذج” لمن له إضافة علمية، خارج “الأطر المألوفة”، يريد عرضها ومناقشتها وإثراءها، ودعوى التأسيس لـ”علم الزمن والوقت” تأتي في هذا الإطار؛ بعرض علمي، وبحضور الأساتذة العلماء، والباحثين والطلبة، على شكل محاضرة مركزة، وإثراء من الحضور. 

الدكتور محمد باباعمي

عن د. محمد باباعمي

د. محمد باباعمي، باحث جزائري حاصل على دكتوراه في العقيدة ومقارنة الأديان، سنة 2003م، بموضوع: "أصول البرمجة الزمنية في الفكر الإسلامي مقارنة بالفكر الغربي"، وحصل على الماجستير في نفس التخصص سنة 1997 بموضوع: "مفهوم الزمن في القرآن الكريم"، وعلى دبلوم الدراسات المعمقة في العقيدة والفكر الإسلامي، سنة 1994م، بموضوع: "مراعاة الظروف الزمنية والمكانية، والأحوال النفسية، في تفسير الآية القرآنية". صاحب الدعوى العلمية لتأسيس "علم الزمن والوقت"، بإشراك ثلة من الباحثين والأساتذة. للاطلاع على السيرة الذاتية التفصيلية: https://timescience.net/2021/11/13/%d8%a8%d8%a7%d8%a8%d8%a7%d8%b9%d9%85%d9%8a-%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af-%d8%a8%d9%86-%d9%85%d9%88%d8%b3%d9%89-%d8%b3%d9%8a%d8%b1%d8%a9-%d8%b0%d8%a7%d8%aa%d9%8a%d8%a9/

شاهد أيضاً

في وعي الإنسان بالوقت :: 04

النومُ آيةٌ من آيات الله ﷻ، لا يدركها إلاَّ من يتفكَّر ويُعمل عقلَه؛ أمَّا الغافل …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *